أنواع الضغوط النفسية Secrets
هناك عدة أنواع للإجهاد، وتختلف أعراضه وفقاً للنوع، وكذلك على رد فعل الشخص والمواقف التي يمر بها، وكذلك مدة استمرار هذه المواقف، وتشمل أنواع الضغط النفسي ما يلي:
بالاضافة الى العديد من الأمراض الجسدية مثل: القلب السكري، ضغط الدم، السرطان، أمراض الربو والجهاز التنفسي، أمراض الجهاز الهضمي.
الضغط النفسي هو حدوث مجموعة من الأمور التي تؤدي إلى الإجهاد والتوتر، ويعتبر رد فعل الجسم للضغوط بأنواعها المختلفة، سواء الضغط البدني، أو الضغط العقلي، أو حتى الضغط العاطفي، ولكن لا يشترط أن يكون الضغط النفسي أمراً ضاراً، إذ يمكن أن يكون طريقة للتحفيز في العمل إذا كان قصيراً وليس مستمراً.
تغيير طريقة التفكير بالضَّغط النفسي وبمسببه، فالتفكير بطريقةٍ إيجابية والتركيز على إيجابيات أي أمرٍ من شأنه أن يغيِّر من تأثير الضَّغط النفسي وعلاجه.
تناول غذاء صحي متوازن غني بالخضراوات والفواكه ليمنح النشاط والحيوية.
كذلك علينا العمل والصبر ومواجهة الحياة والاستمتاع بها، ولنعلم أن ما لا يدرك كله لا يترك كله.
أنواع الضغوط النفسية الأسباب والأعراض وكيفية التعامل معها
الضغط النفسي الحاد النوبي: وفي هذه الحالة يُعاني الأشخاص من الإجهاد الحاد بشكلٍ متكرر، ويرتبط هذا النوع من الضغوط بالأشخاص الذين يشعرون بالقلق أكثر من اللازم أو أولئك الذين يترتب عليهم القيام بالعديد نور الإمارات من الالتزامات ولا يملكون القدرة الكافية على التنظيم، وقد يؤثر هذا النوع من الضغوط في العلاقات، كما أنّه قد يتسبب بحدوث مشاكل صحية مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
الضغوط المزمنة هى المقابل للضغوط الحادة، فهى ليست مثيرة للمتعة أو الخوف، فهى تتسم بالخطورة حيث تسبب أضرار لصحة الإنسان .
ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد الرياضة على تحسين الصحة العامة وتقليل مستويات التوتر في الجسم، وينطبق ذلك على التمارين الرياضية اليومية، الإمارات أو تمارين اليوغا والاسترخاء.
- بل وأن التعرض الطويل للضغوط يؤذى جهاز المناعة بشكل كبير حيث يكون الشخص أكثر عرضة للإصابة بالعدوى والأمراض المتصلة بالجهاز المناعى ومرض السرطان.
حاول أن تتبع نظاماً غذائياً صحياً؛ يكون خالياً من الوجبات الجاهزة والسكريات المصنعة والمشروبات الغازية وحتى الشوكولا التي تجعل المزاج جيداً فتأثيرُها مؤقت، وقد أكَّدَت الدراسات أنَّ هذه الأطعمة تشبه المواد المسببة للإدمان، فكلما ساءَت الحالة النفسية، زادت شراهة الإنسان لتناولها، ولكنَّ هذه الأطعمة تؤدي إلى الشعور بالتوتر والضيق بخلاف الأطعمة المفيدة التي تؤدي دوراً كبيراً في تحسين صحة الجسد والحالة النفسية؛ كالخضروات والفواكه والحبوب والسمك والأغذية غير المصنعة؛ لأنَّ الجهاز الهضمي ليس مسؤولاً عن هضم الطعام فقط؛ بل يساعد على تنظيم المزاج أيضاً، وتذكَّر دائماً أنَّ شرب الماء يُقلِّل من الإجهاد والتوتر، فقلته تجعل الجسم يفرز هرمون الكورتيزول المسؤول عن الضغط والإجهاد.
الضغوط الناتجة عن الإرهاق في العمل، مثل العمل لفترات طويلة، والأعمال الشاقة.
يولد قليل من الضغط طاقةً وعزمًا لإنجاز المهام، لكن زيادته عن الحد تؤثر سلبًا في الصحة النفسية، والعضوية للشخص.